جولة F1H20 العالمية لعام 2019

سباقات الزوارق السريعة
البث المضيفحلول الترددات اللاسلكيةالبث الإذاعي والتلفزيوني
الإمارات العربية المتحدة/دبي

خلال جولة فورمولا 1H20 العالمية لعام 2019، سافر فريق Gravity Media إلى وجهات في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط. وهم الآن يختتمون العام في الإمارات العربية المتحدة لحضور سباق الجائزة الكبرى في الشارقة.

بطولة العالم للزوارق السريعة F1H20 UIM هي السلسلة الدولية الأولى في العالم لسباقات الزوارق السريعة ذات المقعد الواحد على الشاطئ. 

Gravity Media هي مزود البث المضيف، مع وجود طائرة في الموقع تتألف من 10 كاميرات موصولة بكابلات وأربعة أنظمة قارب على متن القارب إلى جانب فريق دعم مكون من ستة مهندسين للبث والترددات اللاسلكية. 

تشتهر إمارة الشارقة في جميع أنحاء العالم العربي بالتزامها بالفن والثقافة والحفاظ على التراث المحلي، وهي المكان المناسب للزيارة والاستكشاف والتجربة واكتشاف أسرار نمط الحياة العربية الفريدة والثقافة الإسلامية الفريدة، كما أنها تضم أكثر من عشرين متحفاً والعديد من المعارض الفنية والمناطق التراثية التي تم ترميمها بشكل جميل.

الشارقة هي ثالث أكبر ثالث إمارة من الإمارات السبع التي تتكون منها دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي الوحيدة التي تطل على ساحل الخليج العربي وخليج عمان.

إنها إمارة التناقضات حيث يمكن لزوارها الاستمتاع بعطلة تحت أشعة الشمس، واكتشاف الأسواق التقليدية (الأسواق) أو زيارة مراكز التسوق الحديثة، واستكشاف العديد من المواقع التراثية والمتاحف. بالإضافة إلى الاستمتاع بمشاهدة المساجد المهيبة والتنزه حول البحيرات وتجربة الجمال الطبيعي للصحارى والجبال والبحار العربية الأصيلة.

تبلغ مساحة الشارقة حوالي 2,600 كيلومتر مربع. وبالإضافة إلى مدينة الشارقة، التي تقع على شواطئ الخليج العربي، تضم الإمارة ثلاث مناطق على الساحل الشرقي ذي المناظر الطبيعية الخلابة، وهي دبا الحصن وخور فكان وكلباء وهي جارة قريبة من دبي.

موقع الشارقةمهم من الناحيتين الجغرافية والتاريخية. تطل المدينة على ساحل الخليج العربي الذي يمتد لأكثر من 16 كيلومتراً، ويتألف من شواطئ رملية ومناطق مبنية. وتجمع المنطقة الوسطى بين الواحات الخضراء المورقة والسهول الحصوية والكثبان الرملية الحمراء المتموجة.

إلى الشرق تصل الإمارة إلى ساحل خليج عُمان حيث تتغير المناظر الطبيعية إلى ساحل صخري مذهل تدعمه جبال شاهقة الارتفاع بشكل مثير للإعجاب. تاريخياً، يمتلئ الساحل الشرقي بالمواقع الأثرية التي يعود تاريخها إلى الألفية الثانية، كما أن الحصون التي بناها البرتغاليون في القرن السادس عشر كانت تستخدم للسيطرة على تجارة التوابل.